نَشْرُ الْفَهْمِ الصَّحِيحِ لِتَعَالِيمِ الْإِسْلَامِ السَّمْحَةِ طِبْقًا لِلْمَنْهَجِ الْأَزْهَرِيِّ الْوَسَطِيِّ. |
 |
تَخْرِيجُ دَارِسِينَ قَادِرِينَ عَلَى الْوُقُوفِ فِي وَجْهِ التَّيَّارَاتِ وَالْأَفْكَارِ الْمُنْحَرِفَةِ عَنْ صَحِيحِ الدِّينِ وَصَرِيحِهِ. |
 |
تَخْرِيجِ دَارِسِينَ عَلَى إِلْمَامِ كَافٍ بِأُمُورِ دِينِهِم؛ لِكَي يَتَمَكَّنُوا مِنْ تَطْبِيقِ تَعَالِيمِهِ فِي حِيَاتِهِمْ؛ فَتَسْتَقِيمَ بِهَا دُنْيَاهُم، وَيَسْعَدُو بِهَا فِي آخِرَتِهِم. |
 |
|
لِلْجَامِعِ
الأَزْهَرِ
مَسْئُوْلِيَّتُهِ
التَّارِيْخِيَّةُ
عَبْرَ
المُشَارَكَةِ
فِي
الحِفَاظِ
عَلَى
الهُوِيَّةِ
الإِسْلَامِيَّةِ،
وَالْعَرَبِيَّةِ،
وَالوَطَنِيَّةِ،
وَرِيَادَتُهُ
فِي
الوُقُوْفِ
ضِدِّ
تَيَّارَاتِ
التَّطَرُّفِ
وَالإِلْحَادِ
وَالعُنْفِ،
وَحِرْصُهُ
الدَّائِمِ
عَلَى
التَّفَاعُلِ
المُجْتَمَعِيّ،
وَمُنَاقَشَةِ
قَضَايَاهُ
وَمَشَاكِلِهِ،
وَإِيجَادِ
الحُلُوْلِ
المُنَاسِبَةِ
لَهَا.
|