مأساة مسلمى الروهينجا

 

ممثل الوفد المسلم خلال كلمته بالجولة الأولى من "ملتقى شباب بورما للحوار من أجل السلام": زيارة الإمام الأكبر للفاتيكان ضربت أروع الأمثلة في التعايش ودعم جهود السلام

ممثل الوفد المسلم خلال كلمته بالجولة الأولى من "ملتقى شباب بورما للحوار من أجل السلام": زيارة الإمام الأكبر للفاتيكان ضربت أروع الأمثلة في التعايش ودعم جهود السلام

أشاد إسماعيل بن محمد، ممثل الوفد المسلم رئيس مجمع البحوث الإسلامية في ميانمار، بدور فضية الإمام الأكبر، شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين، وجهوده في دعم وتعزيز جهود السلام في شتى بقاع الأرض، معتبرًا أن زيارته الأخيرة للفاتيكان ضربت أروع المثل في التعايش السلمي ودعم جهود السلام.
وقال ممثل الوفد المسلم  -خلال مشاركته بفعاليات " فعاليات الجولة الأولى من "ملتقى شباب بورما للحوار من أجل السلام"- إن العنف لا يجني خيرًا، ويؤثر على الاقتصاد والتعليم والرعاية الصحية، معتبرًا أن الأشهر التسعة التي مضت منذ انتخابات الحكومة الديمقراطية في ميانمار وتشكيلها لجنة للتحقيق، شهدت نوعًا من التقدم والتحسن، حيث بدأت الحكومة في خطوات مهمة لتعايش السلمي في ميانمار، وهو ما شجع للمشاركة في هذا الملتقى الحواري المهم.

 

الموضوع السابق أمين البحوث الإسلامية خلال مؤتمر "بورما": الحوار بين جميع الأطراف هو الحل الأمثل لمشكلة المسلمين في ميانمار
الموضوع التالي سفير ميانمار: الملتقى محاولة جادة من مجلس حكماء المسلمين لدعم جهود السلام
طباعة
6619

أخبار متعلقة